من يملك شركة رابحة ويحاول الإستحواذ على كامل أسهمها ليتحكم بها إداريآ ومضاربيآ فبعد هذا القرار لن يستطع إلا التحكم بإدارتها يوظف من يريد ويفصل من لا يريد ويعقد الصفقات بأرصدتها وما تملكه من سيوله بحساباتها بالبنوك وذلك بالإستحواذ على شركات صغيرة محلية أو أجنبية !! يقيمها على مزاجه ولو أنها لا تساوي شيء لكن لن يستطع التحكم بسعرها بالسوق مضاربيآ فقد فتحت الأبواب أمام غيره لمن لا يملك بها!!!