نتايج الاتفاق النووي الامريكي الايراني
هذي الصفقة التي التقت فيها مصالح امريكية ايرانية وسيكون المكافئة لايران امتلاك النووي بعد انتهاء مدة الاتفاق التي ستدفع فيها ايران قيمة امتلاكها النووي وهو مساعدة امريكا لتقسيم الدول العربية وهو ماوافق رغبة ايرانية ومكافئة على شي هم بالساس يسعون له سعي
من يتابع الاحداث وعنده فراسه في ربط الاحداث وفهم الاستناجات سيكون الامر واضح له اشد الوضوح
بداية الاحداث
خدعة سبتمر اقدمت الادارة الامريكية السابقة باصطناع احداث سبتمبر فقامت بضرب ابراج التجارة العالمية بعد ان قامت بسرقة احتياطات الذهب والنقد
سوال لماذا اتهام امريكا بالحداث
جواب هناك عدة شواهد
1 تدهور الاقتصاد الامريكي بشدة قبل الاحداث وافلاس بنوك وشركات كبرى كانت هي الداعم للاقتصاد الامريكي
2 ابلاغ 4000 يهودي بعدم الدوام فلم يحضر جميع اليهود للدوام مما يؤكد ان عندهم خبر عن التفجيرات ولذلك لم يداوم 4000 شخص في هذا اليوم
3 ظهور عدة اسماء من المنفذين بزعمهم منهم من قتلو او ماتو منذ اكثر من 5 سنوات قبل التفجير
4 ظهر بعض الاسامي ممن زعمو انهم من المفجرين واتضح فيما بعد بانهم احياء لم يموتو
5 ليس للطائرة قدرة على نسف المبناء وانهيارة بل من يتابع مشهد التفجير سيرا واضح انفجارات قنابل وضعت في الطوابق السفلى فالطائرة تستطيع عمل ضرر في الدور الذي تصتدم به ولاكن سيسقط دور دورين جزء من المبنى لاكن استحالة ان ينهار ويتساوى بالارض ابدا لابد من وجود اثر للمبنى مهما كان الاصتدام الا في حالة واحدة فقط وهي وجود قنابل فراغية وتستعمل في اسقاط المباني بنفس اسلوب اسقاط ابراج التجارة
هذة بعض الامور التي تنفي نفي قاطع ان القاعدة هي من فجر وتثبت بان من فجر هي الادارة الامريكية
الاهداف
1 انهيارالاقتصادالامريكي والديون المتراكمة على امريكا للمركز
2 الرغبة في نظام دول عالمي جديد اقل قوة واكثر تشرذم
سعي امريكا بصنع عدو في جميع انحاء العالم يعطيها الحق بالتدخل باي بلد والا الصقت به تهمة مساندة الارهاب
بعد التفجيرات تحركت امريكا واتهمت ايران والعراق وكوريا الشمالية واطلقت عليها محور الشر
قامتامريكا بضرب افغانستان واسقاط حكومة طالبان للتخلص من كثير مما صنعو ايام الاحتلال السوفيتي
قدمت الادارة الامريكية اعذار واهية للامم المتحدة على انها ادلة لامتلاك العراق اسلحة بيلوجية وكميائية وخدعو العالم حتى يتدخلو لاسقاط اول بلد عربي كان جاهز لهم
ومع ماقدم صدام حسين من ظمانات ونفى ما اتهمو به العراق وسمح للمفتشين الدولين بتفتيش جميع المواقع بعد ان كانو يعتقدون بان صدام سيرفض ويكون عذر لتدخلهم في العراق
تفاجئو بان صدام سمح للمفتشين الدولين ان يفتشو حتى قصورة ومنشأته العسكرية
سماح صدام لهم اعطاهم الاطمانان بانهم منتصرين ولذلك اعلنو عن رغبتهم في اجتياح العراق واحتلالة رغم ان العالم اجمع رفض هذا الاحتلال فلم يابهو لذلك فقد تطمنو جدا بان اسلحة صدام جميعها تقليدية وضمنو جزء كبير من شيعة العراق لمساندتهم داخليا وسيحصلون على المكافئة لاحقا ،
اختفى المحورين الاخرى للشر فلم تعد تذكر كوريا الشمالية التي اكدت انها تمتلك السلاح النووي وانها سوف ترد الصاع صاعين لامريكا المنهكة
اختفى محور الشر ايران بعد ان تم الاتفاق على تمرير مشروع كونداليزا رايس الشرق الاوسط الجديد والفوضى الخلاقة
بدا تغييرالسياسة الامريكية تجاه ايران بعد عداوة دامت عشرات السنين
وهذا هوالديل بين الامريكان مساعدة ايران لهم لتفكيك الدول العربية واشعال الحروب فيها وزعزعة امنها
تقوم امريكا بفرض استمرار ماتشعله ايران من حروب وفتن طائفية
كان لزام خلق منظمة ارهابية تتيح لهم الحرية في الظغط على الدول او التدخل بالدول بتلك الحجة فاسست هي وايران مايسمى بداعش
ولو عندنا لبدايتهم فتحت سجون المالكي باوامر ايرانية لمن تم تدريبهم وترك لهم المجال لاخراج من ينتمون للفكر الجهادي في السجون العراقية حتى تكون نواة لهذا التنظيم
وطبعا غرر بالكثير من السنة والشيعة فمن كان تفكيرة جهادي وجدها فرصة لاكمال طريقة وفي نفس الوقت كان التحريض بين الشيعة والسنة من داعش حتى تعدا الحدود واصبح يتهم كل سني بانه داعشي
الان اصبح داعش نسمع عنه في ليبيا واليمن والعراق وسوريا ومصر وتركيا ووووو
وكانة دولة عظمى فهو اداة متنقلة لاي بلد تريد ان تتدخل فية امريكا وايران
فعندما ارداو لايران التدخل في العراق تم نشر داعش في مواقع عراقية
وعندما ارادت ايران التدخل العلني بسوريا تم ارسال داعش التنظيم الوهمي بعد ان اختفى الشبيحة ولم نعد نسمع لهم ذكر فاين ذهبو هل ابيدو ام ربو ذقون وتغيرت المسميات من شبيحة الى داعش
الان امريكا تريد التدخل في ليبيا فتم ارسال داعش من العراق الى ليبيا وهنا سوال من الذي نقل الاسلحة والمعدات وجهز لهم المعسكرات في ليبيا الاكيد ان الاسلحة والدبابات والصواريخ لم تنقل الا جو فمن ياترا قام بنقل هذا الكم من الاسلحة والافراد الى ليبيا سوال مهم جدا
ايضا عندما ارادت امريكا اطالة امد الحرب في اليمن استخدمت مايسمى بداعش فترا تفجيراتهم في المناطق السنية المحررة في عدن فقط ولم نسمع بتفجير عند الحوثيين لان ايران من تعرف السر ترفض ذلك
من الادلة نرا ايران تهدد فيقوم داعش بالتفجير والاعلان عن تبنية لذلك التفجير كما ماحصل في تفجير العنود عندما هدد مسئول ايراني وقال ماذا لو رائينا مثل تفجيرات اليمن في السعودية وغيرها كثير
حصل خلاف بين ايران وفرنسا وبقدرة قادر يصل داعش لفرنسا ويقومو باحداث القتل في الجريدة الفرنسية وغيرها كثير فبمجرد ان ترا خلاف لايران مع بلد فسوف ترا داعش تتبنى تفجير في ذلك البد
الان الحرب في الفلوجة والادعاء بانهم دواعش
طيب اين داعش المتمدد في بلدان العالم كما صوروه لنا وكانه دولة عظمى اينة عن نصرة افرادة في الفلوجة ولماذا لم نرا امدادهم وتعزيزهم وضربات انتقامية في الدول التي تحاربهم ايران وامريكا
طبعا لن نراء ذلك ابدا وسيتم تهجيرهم واحلال الايرانين بدلا عنهم وستظهر داعش في بقعة اخرى تمهيد لتهجير سنة واحلال ايرانين وافغان ،
الان كشف الستار وان الاوان لمن انغرباسم الجهاد المزعوم ان يعود لرشده ويتسال لماذ لانستهدف الا بلداننا لماذ لا نرسل لايران وامريكا لماذا لا نرسل الا لبدان اشعلتها ايران وامريكا بالحروب لماذا يسهل لنا احتلال بعض المناطق السورية لنحميها من الفصايل الاخرى ثم بعد كم شهر ننسحب منها وتعود لبشار وكاننا كنا حرس له فقط بدمائنا ونحسب انا مجاهدون
اين نتايج هذا الجهاد وهو مجرد حراسة منطقة حتى يطلبها ايران وامريكا ثم تصدر الاوامر بالاخلاء ولنا بتدمر مثال
لماذا لم نرا تفجير ولو برش ماء على ايران والمراقد
لماذا لم نرا تدخل لداعش في ضاحية لبنان وهم من يدعي مقاتلة داعش في سوريا
الجواب بسيط جدا ايران لاتريد زعزعة امن المناطق الشيعة لا الحوثين والمراقد ولا الضاحية
اعتقد اصبحت الصورة واضحة جدا ويجب على المسلمين السنة الاستعداد لدرء الشر والخطر الداهم وهم متفرجون بحسن نية او بغيرة الخطر داهم وقادم والوقت ينفذ ولابد من عمل جدي يهدد امريكا وايران فعليا لدرء شرهم وان يعلمو بان البادي اظلم والرد بالمثل لن يتوقفو بكلام لن يقفو الا اذا شعرو تن هناك قوة رادعة تردعهم وسيكتوون بنفس الناس بل اكثر
الوقت ينفذ وان لم يتحرك المسلمين تحرك جاد مغامر شجاع قوي
فنقدر نقول قيم اوفر
اعتذر عن الاطالة وعسى ان استطعت ايضاح ماهو واضح لكل متابع للاحداث ويغفل عنه كثير اما بجهل او بحسن نية
بلداننا وديننا ومكة والمدينة والمقدسات في خطر وهذا ماتسعى له ايران وهذا ماصرحو به اتمنى من الله ان يعين من بيده الامر وان يرد كل منغر وضال ردا جميلا وان يجعل مكر الماكرين يحيق بهم انه على ذلك قدير وبالاجابة جدير
وتحياتي للشرفاء
المواضيع المتشابهه 
خفايا الاتفاق النووي الثمن تقسيم الدول العربية 
العرض الشجري
