أحياناً تأخذك العاطفة مع شخص يريد مبلغاً من المال سلفة لمدة معلومة ويحلف لك الأيمان المغلظة وبعضهم يلجأ للتحريم وغير ذلك من أنواع التأكيد بأن حقك سيرجع في المدة التي حددها أو قبل ذلك , ولكن المصيبة عندما تتفاجأ بهذ الشخص يصرًفك ولايرد على مكالماتك ورسائلك وكنت تظنه من الأخيار فهذه مصيبة والخايب خرًب على الطيب مع العلم بأن من يقضي حوائج الناس ويصبر عليهم له أجر عظيم ولكن بعض الناس أو معظمهم تغيروا فما السبب في ذلك ؟