الشيعة الزيدية قيل أنهم أقرب الفرق الشيعية لأهل السنة , وفوجأنا بتسليمهم البلاد
والعباد للحوثيين المجوس ورفعت صور الخامنئي والخميني في صنعاء وكذلك بشار
النصيري والجرذ السمين حسن نصراللات والعزى
قاعدة يجب أن يفهمها أهل السنة = السلفيين وتذكروها جيدا , من لم يكن سلفيا كان
شيعيا صفويا إيرانيا للنخاع وإن ثبت العكس , لا تغركم مواقفهم أو وقفاتهم
مع أهل السنة
فكل المذاهب والفرق توالي إيران والشيعة وكل الأديان والمذاهب وتقمع
وتحجم الدعوة السلفية والسلفيين , كم من مشائخ ودعاة أعتقلوا وسجنوا
كم من أنظمة تجرم دعوتهم وتشوهها وكم من قوانين أصدرت لتكميم أفواههم
كي لا يحذروا وينبهوا الغافلين عن الشيعة وغيرهم من الأديان الباطنية
لعل البعض يستغرب المواقف المخزية من قبل بعض الأنظمة حول ما يعانيه
السوريين والعراقيين , إذ أن أغلب الأنظمة العربية تراقب من بعيد وتدعوا
لأن ينتصر الرافضة والنصيرية على أهل السنة ويدعمون الشيعة وإيران
عسكريا وسياسيا
خذلوا السعودية في الكثير من المواقف والبعض منها يدعي الحياد وهو مجرد
وسيط وضيع لإيران