تم اليوم تسييل الكثير من المحافظ عمدا وقسرا وقهرا من المتسلطين في القرار وهم في السابق مضاربين كبار والان يمثلون السلطة العليا في الدولة
وقاموا بتركيع السوق
الى هذه المستويات وكسر القيعان السحيقة وقد تحقق الهدف وما خطط له لدخول صناديقهم للتعويض من ابناء الوطنم
وهذا الغبن والقهر لايحدث الا في السوق السعودي علما ان اسواق الخليج متعافية تماما والمعطيات المحيطة والمؤثرة على الجميع من نفط وحرب وما الى ذلك.
ولكن هي طبيعة المجتمع السعودي الحسد خاصة وسط المنطقة
وكما قال ابن القيم الجوزري رحمه الله ماخلى جسد من حسد الكريم يخفيه واللئيم يبديه.
قانون جاستا مسلسل دراميكي للمساومة على سحب الملف السوري وعدم اقتحام صنعاء
وان حدث فهو انتقام من الله مثلما
انتقم ربنا من الملياردير السعودي الذي وعد في 2007 بدخول السوق بعشرة مليارات
ثم قام بالبيع والتخارج من اسهمه ودخل في سيتي قروب ثالث اكبر بنك في امريكا مخرم خشوم الشيوخ بسعر 64 دولار ونزل للسنتات
وطقه بطقه وكل اخذ حقه لا من جاستا ولا من سيتي قروب.