مكارم الاخلاق من الفطره هو الحل لغزوا المجوس واليهود والنصاري
وجود الله فطره لاكن مع الغزو الفكري كما الله جعل مكارم الاخلاق فطره هناك موجه مخالفه لفطر الناس وهي موجة الالحاد بسبب وسائل التنصير ببلادنا لم يستطيعوا فذهبوا الى الالحاد لتلبس علينا ديننا الحنيف فالالحاد هو نوع من انواع الغزو الفكري وهو كما يذكرونه النصارى نوع من انواع مقاومة الارهاب ووصدروا تلك الكتب الى بلاد الاسلام خاصه انما فعلوا ذلك من اجل صرف الناس عن دين الله سبحانه وتعالى والا فان هذا الفكر مما تنفر منه النفس وتشمئزه
الاقرار بوجود الله تعالى يسكن فى نفس الانسان الطمأنينه ويجعل الانسان بعد ذلك يتوجه الى هذا الخالق سبحانه وتعالى مقرا له بالربوبيه ومعترفا له بالالوهيه ثم الانتقال الى التوحيد وهو الله الرب جل جلاله الخالق المالك المدبر المستحق للعباده وهو الذي سبحانه وتعالى وليس كمثله شي فى اسمائه وصفاته وذاته وهو السميع البصير .