رحم الله الجنديين أحمد الحربي وسلطان المطيري وارهاب هولاء المجرمين زاد عن كل حد فبعد أن كان قتلهم ابنائنا من العسكريين في الاشهر أصبح بالاسابيع كما أننا تعودنا عند سماع خبر مقتل بعض جنودنا على أيديهم ان نسمع أيضا عن اخبار تعلن عن القبض عن خلايا في غير القطيف ولا يعلم أحد ماهي العلاقة ليكون ذلك دائما في نفس التوقيت لكن المؤكد ان الدماء الزكية لن تضيع
وحسبنا الله ونعم الوكيل