تجدَّدت منذ أكثر من شهر عمليات الإبادة الجماعية، وإحراق قرى الروهينغا في ولاية أراكان غرب ميانمار، بعد أن أطلق الجيش الميانماري أيدي مجموعات كبيرة من المسلحين الذين دهموا قرى الروهينغا؛ بحُجَّة تعقُّب مسلَّحين منهم. في مقابل صمتٍ عالميٍّ على استمرار المذابح البشعة التي تتصاعد يومًا تلو الآخر تجاه الأقليات المسلمة في البلاد.