النظام كان قويا صمد سنين وحينما بدأ بالسقوط انجدته روسيا النظام محظوظ بهكذا معارضه تتقاتل فيما بينها وكل له مبرره ويرى نفسه على الحق
أنت في عالم تحتاجه عالم مدني علماني ان جاز التعبير
كيف تريدهم ان يدعموا ثورات لها رايات اسلاميه وبعد السقوط تحترق البلاد والاقليات هي الاسباب السابقه نفسها من افغانستان وغيرها الفشل حصيلتها دائما
الثوره كان يجب ات تكون تحت رايه الجيش الحر فقط وعلم الثوره وتكون اهدافها علمانيه مدنيه
والآن الفصل الاخير قد بدأ الاندماج مع النصره ويصبح الجميع ارهابيا