سابك والقطاع البتروكيماوي أكثر المتضررين من قرار رفع اسعار الطاقة وبنفس الوقت لن تتلقى أي دعم من الدولة كونها قطاع تجاري ... انخفضت توزيعات سابك في العام 2016 م ,, سيكون وضعها خلال الثلاثة أعوام القادمة أكثر سوءا في ظل الارتفاع المؤكد لأسعار الطاقة . أخوات سابك ستكون معاناتها أكثر من الشركة الكبرى .. القطاع البتروكيماوي بلاشك سيستسلم للأمر الواقع خاصة أنه يعج بشركات خاسرة .
يعتقد البعض أن شركة الكهرباء ستكون أوفر حظا لكن الكهرباء نفسها ستكون تحت وطأة ارتفاع اسعار الوقود ..
القطاع البنكي ربما يكون هو المتماسك خلال المرحلة القادمة حتى تظهر لنا عبارة جديدة وهي ( السوق أرامكو ).
في أسواق المال لا يوجد هبوط مستمر ولايوجد صعود مستمر .. ودمتم بود .