هذه البلاد محروسة بأذن الله منذ تأسيسها.
ابتدأت من الصفر ووصلت الى ماهي عليه الآن من رقي وتقدم وحضارة..
مرت هذه البلاد المباركة بطفرات عديدة بدون أن يكون هناك أي قاعدة لأي طفرة ،،أي أن جميع الطفرات التي مرّة فيها هذا البلاد لم يكن لها اي قاعدة ولا بنيه تحتيه ولا خلافه..
الآن البلد شبه مكتمل من اغلب النواحي،،والكمال لله وحده..
الآن النفط في أوج انتاجه
مداخيل الدوله من الثروات الأخرى لايعلمها الا الله عز وجل
المداخيل الحكومية الأخرى والتي لاتخفى على أحد
البترول الجديد للدوله المتمثل بالرسوم والضرائب وهو بترول بكل ماتعنيه هذه الكلمة
المشاريع والإستثمارات الحكومية خارج البلد والتي تقدر بمليارات الريالات
نجاح الدوله اعزها الله بوقف الفساد الى ادنى درجة وذلك عن طريق وقف الهدر المالي الغير مبرر والذي بلغ ذروته خلال العقد الماضي
نقول بلدنا بخير وفي طريق الخير والقادم احسن وأجمل بأذن الله..