وإن رغم أنفه ..
فمن لم يعاد أمريكا ، أو وجد في نفسه خوفاً من زوال أمريكا ، فإن أتى يوم وعلت الشيعة ، فستجده ذنباً لهم ، مهما سطر من البغض والعداوة لهم ..
لأن سمته سمة المنافق ، الذي يداهن من علا في الأرض وتبر تتبيرا ..
وتاريخنا مليء بإخوان الشيعة ، الذين يكيلون للشيعة السباب والعداوة والبغضاء ، ولكن الله يظهر بأفعالهم وأقوالهم و " صورهم " أنهم إخوان الشيعة ، وأنهم داء وبلاء على أمة الإسلام ، وبهم تجدد ويتجدد عهد جدهم ابن أبي بن سلول ، لعنه ولعنهم الله ..