كنت مع اخي في الطوارئ وإذا بتلك الجاموسه المصرية تسب في بلدنا
وتقول الكلاب في مصر نعتني بها في مصر أحسن من بلد النجاسة ولولا قبر النبي ما جينا
رددت عليها وقلت اسكتي لاخلي حراس الأمن يقشوك برى المشفى ولو انك في مصر كان تشحذين العلاج
قام مصري قال مصر أم الدنيا وقام يغلط ما وقف معي الا ذاك البدوي الملسن وأعطاهم جعل المصريين يناظرون بعض
المصيبه على مانفعل الخير في هؤلاء الأجانب مافي فايده