أولاً / عبادي عازف وليس بفنان وهو رجل مغرور وجمهوره هم أهل الإستكنان والغليون
ثانيا / أهل الحجـــــــــــــاز هم قريش وخزاعه وهذيل وبني سعد وثقيف وهوازن وبعد الإسلام إنضمت لهم قبائل كثيره مثل حرب والأشراف وسبيع ... وهم كثير لهجتهم عربيه قريبه للفصحى وليس في لهجتهم كلمة(خناشير)
أما سكان الحجاز ( المجاورون) وهم من سكنوا الحجاز من إخواننا المسلمين وأصبحوا من أهله ويطلق عليهم الحضر ولهجتهم مكسره تميل إلى الإعجام وكلمة (خناشير) موجوده لديهم ومن مرادفاتها لديهم كلمة (شواكيش) وهي لا تعني الرجل الخشن كما يلمعها البعض هي كلمه يستخدمها (الحونشيه) في وصف الغلمان فيقولون عن الغلام الجميل/ قطعه و إكه ويقولون عن القبيح شاكوش وخناشير
ثالثاً / هل ماتت الغيره في قلوبنا ؟ هل تحرر المرأه الذي نعيشه الان جعلنا نغار على الرجال وننسى النساء ؟ أيهما أشد حرقه وألماً / 1/ وصف عبادي لمن تصوروا معه بالشواكيش أم فتاه تطلب أن تتصور مع الشنب عيناً عياناً وفتاه سعوديه ثانيه معجبه بشنب الشنب وتقول له على مسامعنا (نفسي أمشط له شنبه)
عبادي وصفهم بالخناشير وهم سمعوها خنازير والواقع يقول ... إن الخنزير لا يغار!!