قالوا: يجوز للمرأة كشف وجهها لأن الشيخ الألباني أفتى بذلك، وهو قول كثير من العلماء، وعمل كثير من المسلمين وووووووووووووووووو غيرها من الحجج التي كانوا يهوّلون بها على العيون والقلوب .. واتضح في الأخير أن فتوى الألباني رحمه الله كانت مجرد مرحلة من مراحلهم وقنطرة عبور لأمور أكبر ..
المرأة صارت تزاحم الرجال وتجري لقاءات معهم .. والشيخ الألباني يحرّم ذلك
المرأة صارت تظهر مقدمة شعرها .. والشيخ الألباني يحرّم ذلك
المرأة صارة تضع أصباغًا وألوانًا على وجهها حين تكشف .. والشيخ الألباني يحرم ذلك
المرأة صارت تلبس عباءة تكشف عن ساقيها أحيانًا وعن رقبتها أو صدرها أحيانًا أخرى .. والشيخ الألباني يحرّم ذلك.
بل إنهم صاروا يدندنون حول الاختلاط والشيخ الألباني ذكر تحريم الاختلاط وشدد فيها كما في شريطه في سلسلة الهدى والنور رقم 860
بل ذكر أنه لا يجوز للمرأة أن تدرس الطب إذا كان في الجامعة اختلاط، كما هو حاصل الآن في كل جامعات الطب تقريبًا ، وذلك في الشريط رقم 211
وإليكم شروط كشف الوجه عند الشيخ الألباني لتروا هل هي منطبقة عند من يتسامح في كشف الوجه أم لا:
الشرط الأول: أن يقتصر الكشف على الوجه فقط دون الشعر والرقبة وغيرهما
الشرط الثاني ألا يكون في الوجه زينة كألوان الزينة والكحل وغيرهما
الشرط الثالث: ألا يكون في كشف الوجه فتنة
مع اتفاق العلماء ومنهم الشيخ الألباني على أن ستر الوجه أفضل من كشفه.