الدلع للأطفال شحيح أول ولانعرفه كنت لما أحاول لو محاولة بدائية للتدلع أو موقف أحتاج فيه " زمة برطم " أو " إرتخا رمش " حتى أبين معارضتي لموقف قد أحتاج فيه إلى حنان وعطف لو من الدرجة الأخيرة لم يروق للأم أو الأب هذا الفعل وأكلف ماعليهم غفرالله لهم عند تذمري أومحاولة دلعي أو الصمت عن محادثتهم وأنا لم أتجاوز من العمر سنوات عدد أصابع اليد أسمع منهم كلمة كالصاعقة تقع في أذني هي( طقـق طـوقـان ) عندها أعرف بأنه محال إرضائي منهم ونهاية لمحاولة ترسيخ تدليعي 0 ولازلت أحاول معرفة من هـو الذي أنعت به دائماً (طقق طـوقــان) من يكون وماهي قصتة ولماذا أرتبط أسم طــوقان عند زعلنا أيام الطفولة ومستحيل إرضائنا بعد سماع أسمه !