شخصية معادية للمسلمين مهادن ظاهرياً يلقبه المسلمون بكبير المنافقين
قيل انه كان على وشك أن يكون سيد المدينة قبل أن يصلها الرسول صلى الله عليه وسلم
وأرخّ له المؤرخون الكثير من المواقف المعادية للإسلام منها:
موقفه في غزوة أحد وغزوة بني المصطلق
وقول بن سلول كما اخبر سبحانه:
(لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا)
ويجزم المؤرخون انه بموت عبد الله بن أبي بن سلول انحسرت حركة النفاق بشكل كبير
وتراجع بعض أفرادها فيما بقي البعض الآخر على الكفر الذي يضمرونه