من اليوم الأول لعاصفة الحزم والسعودية تعلن تمسكها الكامل بشرعية الرئيس هادي ووحدة اليمن
عكس بعض الاذرع الصبيانية التي من اليوم الاول اثبتت ان لها اهداف مضادة غير معلنة وتضارب مواقف غريب
مع كثرة المشاكل والاذى التي حدث في عدن أصدر الرئيس هادي اقالة العيدروس وهاني بريك وهما رجلي السياسة الصبيانية واذرعها لافساد الشرعية وانقسام اليمن
السعودية سارعت بتأييد القرارات من خلال استقبال رئيس الشرعية هادي والسياسة الصبيانية عارضته من خلال تصريحات مسؤوليه وزادت عليه بدعم ثورة الشارع ضد الرئيس الشرعي لليمن والخروج عليه ونقض كل أسس عاصفة الحزم التي تؤكد شرعية هادي
السياسة الصبيانية تريد اعادة نجربتها في ليبيا واستنساخ حفتر جديد في عدن
بإعلان الكيان اليمني الجنوبي السياسي وانفصاله
الرئيس الشرعي لليمن هادي رفض وبكل حزم هذا القرار والكيان الجديد والذي تعارضه دول التحالف