لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

إضافة رد
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /05-25-2017, 07:16 AM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي أين دموع التائبين

أنا : لميسـ





السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

نقل لتعم الفائدة


أين دموع التائبين؟

الحمد لله العزيز الغفار، أحمده على ستره وعفوه، وأتوب إليه من جميع الذنوب والآثام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ومع ذلك لم يزل لسانه يلهج بالتوبة والاستغفار، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله الطيبين الأخيار، وسلَّم تسليمًا كثيرًا الي يوم الدين.

أما بعد: عباد الله، فالوصية العظمى أوصيكم ونفسي بها، ألا وهي تقوى الله في السر والعلن، ومراقبة الله في الخلوات، فإنها أعظم الغايات، وبها تكمل العبادات وتزكو الأعمال والطاعات ﴿ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [النساء: 131] ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

عباد الله، تأملت في أحوالنا، فوجدت أنا نقبل على الله تارة وندبر أخرى، ونراقب الله مرة. وتسيطر علينا الغفلة أخرى، لا يخلو أحد منا من المعصية، ولا بد أن يقع منا الخطأ، فلست أنا وأنت بمعصومين، كلنا مذنبون، وكلنا مخطئون، وقدرنا أن نذنِبَ ونُخطئ، ومشيئةُ اللَّه فينا أن نقصِّرَ ونسيء، وكلُّ بني آدمَ خَطَّاء، وخيرُ الخطّائين التوّابون، عباد الله: عنوان خطبتنا لهذا اليوم: أين دموع التائبين، نعم كلكم يعلم أن المؤمِن في هذه الحياة ليس معصومًا من الخطيئة، وليسَ في منأى عنِ الهَفوة، وأنا وأنتم أصحاب ذنوبٍ وسيّئات، ومعاصٍ وخطيئات، ومَن ذا الَّذي يسلمُ من تلك الآفات؟
مَنِ الَّذِي مَا سَاءَ قَطّْ ♦♦♦ وَمَنْ لَهُ الحُسْنَى فَقَطْ؟

ثبت في الصَّحيحَين عن أبِي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه - أنَّ النَّبيَّ قال « كُلُّ بَنِي آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ ».

أيها الناس: من رحمة الله بنا ومن لطفه وكرمه، أن فتح لنا باب التوبة والإنابة إليه، كلما غلبتنا الذنوب ولوثتنا المعاصي.

هو القائل سبحانه ﴿ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ﴾ [طه: 82] بل هو سبحانه دعا عباده جميعًا إلى التوبة، وأوعدهم بمغفرة الذنوب جميعًا لمن تاب منها وندم، مهما عظمت، وإن كانت مثل زبد البحر، فاستبشروا خيرا أيها المؤمنون، واستشعروا معي أيها المذنبون، هذا النداء العظيم من الغفور سبحانه ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].

وتأملوا في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: « وَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ ».

أيها المؤمنون: من تدنس منكم بشيء من قذر المعاصي، فليبادر بغسله بماء التوبة والاستغفار، فإن الله سبحانه يحب التوابين ويحب المتطهرين، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ، سبحانه من اله، يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنْ السَّيِّئَاتِ، هو القائل سبحانه: وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللَّهَ يَجِدْ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا وعن أبي هريرةَ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لَوْ أَخْطَأْتُمْ حَتَّى تَبْلُغَ خَطَايَاكُمُ السَّمَاءَ، ثُمَّ تُبْتُمْ، لَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ». وعن أبي ذر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: « قال الله تعالى يَا عبادي إِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا فاستغروني أَغْفِرْ لَكُمْ ». أخرجه مسلم. فيا له من فضلٍ عظيم، من ربٍّ كريم وخالقٍ رحيم، أكرمنا سبحانه بعفوِه، وغشَّانا بحِلمِه وستره، وفتح لنا بابَ توبته. يعفو ويصفَح، وبتوبةِ عبدِه يفرَح، ثبت عند مسلم في صحيحه "أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلاَةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِى ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذَا هُوَ بِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِى وَأَنَا رَبُّكَ، أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ ».

فتأمل يا من أسرفت على نفسك بالمعاصي، كيف يفرح من خلقك بتوبتك وهو الغني عنك، وأنت الفقير إليه، لا تضره معصيتك، ولا تنفعه طاعتك، تأمل يا من كبلت الذنوب والآثام، وأرعِ سمعك إلى هذا النداء الكريم، من رب الأرض والسموات، الغني عز وجل، من فوق سمائه يناديك - كما في الحديث القدسي: «يا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلاَ أُبَالِى، يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلاَ أُبَالِى، يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لاَ تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً ». الله أكبر ما أعظمه من نداء، وما أعظمها من جائزة لمن تاب وندم.

فيا عبد الله: يا من عصيت الله، وتجرأت على ما حرم الله، أوصيك بثلاثة أمور مختصرًا فيها وأقول:
أولًا: انطرح بين يدي مولاك، واهرب من عدوك وعدوه إليه، وألقِ بنفسك طريحًا ببابه، واعترف بذنبك، لائذًا بجنابه باكيًا بين يديه، ثم تب إلى ربك توبة صادقة من جميع ذنوبك وسيئاتك، وأبشِر حينها بفضائلَ جمَّةً، يفرح بتوْبتك، ويكفِّرُ عنك خطيئتَك، ويبدِّلُ سيِّئاتِك حسناتٍ، واعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
يَا مَنْ عَدَا ثُمَّ اعْتَدَى ثُمَّ اقْتَرَفْ
ثُمَّ انْتَهَى ثُمَّ ارْعَوَى ثُمَّ اعْتَرَفْ
أَبْشِرْ بِقَوْلِ اللَّهِ فِي آيَاتِهِ
إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفْ

ثانيًا: اعزل نفسك عن مواطن المعصية، واترك المكان الذي كنت تعصي الله فيه، وابتعد عن رفقاء السوء الذين كانوا معك على ما يغضب الله، وابحث لنفسك عن صحبة طيبة، تدلك على الخير وتعينك عليه، وتذكر قصة الرجل الذي قتل تسعة وتسعون نفسًا ثم قال له العالم، إن قومك قوم سوء، وإن في أرض الله كذا وكذا قومًا يعبدون الله، فاذهب فاعبد الله معهم.

ثالثًا: يا من تلذذت بمعصية الله، وغفلت عن نظر الله، وأنت على ما أنت عليه مما كرهه من الذنوب والآثام، لا تَسْتَصْغِرِ الذَّنب، ولا تُهوِّن من شأن المعصية، فلا تدري، فلعلَّ ما احتقرتَه يكون سببًا لشقائك في الدنيا والآخرة، ولا تنظُرْ إلى صِغَر الخطيئة، وانظر إلى عظمة مَن عصيت.نعم، لا تستحقر الذنب، فلقد دخلتِ النَّارَ امرأةٌ بسبب هرَّة حبستها، ورجلٌ مُجاهد كُبَّ في النار على وجه، من أجل شملة أخذَها قبل قسم الغنائم، وربَّ كلمة يتكلَّم بها الرَّجُل مما يغضب الله، لا يُلقى لها بالًا تهوي به في جهنم سبعين خريفا كما صح بذلك الخبر. وأعلم هداك الله، أنه بقدرِ إيمان العبدِ وتقواه، وخوفه من ربِّه ومولاه، يهون الذنب في قلبِه أو يعظم، قال ابن مسعود - رضي الله عنْه -: "إنَّ المؤمن يرى ذنوبَه كأنَّه قاعدٌ تحت جبل، يَخاف أن يقعَ عليه، وإنَّ الفاجرَ يرى ذنوبَه كذُبابٍ مرَّ على أنفِه فقال به هكذا".

ولذا حذَّرنا النَّاصح لأمَّته - صلَّى الله عليه وسلَّم - من استحقارِ الذنوب وتهوينها، فقال: « إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ، فَإِنَّمَا مَثَلُ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا بِبَطْنِ وَادٍ، فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ، وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ، حَتَّى جَمَعُوا مَا أَنْضَجَ خُبْزَهُمْ، وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يَأْخُذُهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكُهُ ». فاستشعر ذنبك يا من عصيت الله.

وتأمل في شناعة خطيئتك، واجعلها أمامَ عينيْك، واجعل حسناتِك خلْفَ ظهرك، لتبقى بعد ذلك سبَّاقًا للخيرات ومبادرًا للطَّاعات، ومع هذا كله لا تقنط من رحمه الله، وتب من جميع الذنوب والسيئات.

خَلِّ الذُّنُوبَ صَغِيرَهَا
وَكَبِيرَهَا ذَاكَ التُّقَى
وَاصْنَعْ كَمَاشٍ فَوْقَ أَرْضِ
الشَّوْكِ يَحْذَرُ مَا يَرَى
لا تَحْقِرَنَّ صَغِيرَةً
إِنَّ الجِبَالَ مِنَ الحَصَى

بارك الله لي ولكم في الكتاب والسنة، ونفعني وإياكم بما فيهما من الآيات والحكمة وأقول ما تسمعون، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم، ولجميع المسلمين من كل ذنب وخطيئة فاستغفروه فيا فوز التائبين المستغفرين.

الخطبة الثانية
الحمدُ للهِ حَقَّ حَمدِهِ، أفْضَلَ مَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِهِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ، لاَ أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيهِ هُوَ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ. وَأشهدُ أن لا إلهَ إلاَّ الله وحدَه لاَ شَريكَ له واشهد أَنَّ مُحَمَّدًا عبدُهُ وَرَسُولُهُ، صلى اللهُ عليهِ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وسَلَّم تَسْلِيمًا كَثيرًا.

أما بعد: اتقوا الله عباد الله، واتقوا يومًا تُرجعون فيه إلى الله، ثم أعلموا رحمكم الله أن للتوبة الصادقة شروط لا بد منها، وهي:
أولًا: الإخلاص لله جل وعلا: ومعنى هذا أن يكون السبب لتوبة العبد، حب الله تعالى وتعظيمه، وطمعًا في ثوابه، وخوفًا من عقابه، فلاتكن التوبة تقربًا الى مخلوق، ولا قصدًا في عرض من أعراض الدنيا، ولا طلبًا لثناء الناس ولهذا قال سبحانه ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النساء: 146].

ثانيًا: من شروط التوبة الصادقة الإقلاع عن المعصية: فلا يتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي، أما إن عاود الذنب بعد التوبة الصحيحة، فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج الى توبته جديدة وهكذا.

ثالثًا: على التائب أن يندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي، وأن يعزم على عدم العودة لذلك الذنب، ولذلك لا يعد نادمًا، من تجده يتحدث بمعاصيه السابقة، ويفتخر بذلك ويتباهى بها، ويتمنى لو عاد له فرصة الوقوع فيها مرة ثانية.

رابعًا: إن كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين، فلا بد من ردّ المظالم الى أهلها، لكي تكون توبته صحيحة مقبولة، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لأَحَدٍ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيءٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ، قَبْلَ أَنْ لاَ يَكُونَ دِينَارٌ وَلاَ دِرْهَمٌ، إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ فَحُمِلَ عَلَيْهِ».

عباد الله: صلوا وسلموا على من أُمرتم بالصلاة والسلام عليه، وامتثلوا أمر ربكم القائل ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
الموضوع الأصلي: أين دموع التائبين || الكاتب: لميسـ || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




Hdk ]l,u hgjhzfdk








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور جديده .... دموع دموع دموع .... اليوم ودوم يامجوس بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 06-18-2015 09:59 PM
احد افراد الاخوان التائبين يروي تجربته وكيف جندوه ضد الوطن ! لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-29-2013 04:31 PM
دموع قلمي وليس دموع عيونى لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 12-15-2012 07:00 PM
فلاش طريق التائبين اميرة بدنيتى صوتيات - خطب - محاضرات -أناشيد اسلامية - مرئيات 0 03-26-2012 12:05 PM
صور مسن دموع الورد,توبيكات دموع الورد,توبكات دموع الورد,نكات دموع الورد,نك نيم دموع غرام الورد توبيكات - برامج الماسنجر - نكات ملونة 6 03-12-2010 03:12 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 07:41 AM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...