أللهم ما أمسى بي من نعمة أو بإحد من خلقلك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر كيفكم مبسوطين طيبين::
كل فئات المجتمع دارت عليهم الدوائر وطحنتهم الحياة طحناَ حتي تشحرجت اصواتهم وأمثلهم طريقه اصبح موسوس
وبعضهم أصبح يغفوا ويتحلم بأن سهمه نسبه فوق .ولم يترك الحنشل حتي أرباب محال الدجاج فأخرجوهم من محالهم و أقفلوا 17 الف محل بحجة انفلونزا الطيور وهي في الحقيقه انفلونزا الفساد.اين هي انفلونزا الطيور كانت في الاعلام فقط
ومن شرى فله جاهزه يتوقع انه سيهوي في جرف هار في أي لحظه .من سوء التنفيذ. فمن يعمل بالعقار سيضرب ومن عمل بسوق الأسهم ضرب ضرب مبرح ف الهامور هو وقبيله البنك مثل الشياطين يروا الكادح من حيث لا يراهم عبر الأوامر المخفيه وعبر المعلومات التى تأتيهم تباعاَ.
ويأتي الكادح ولا يضع أمره حتى تتلقفه يد المنون فتجهض عليه ،وأمثلهم من يخرج من السوق لا يلوي على شيء مما أكتسب وهو من خرج ولم يطير عقله. ولكن هناك فئة اراها مخملية الى حين تحتاج من يصرف عليها ففكرت في مشروع بالتعاون مع وزارة الاسكان ((لا دام ظلها)) خاص بتلك الطبقه عبارة عن ((منتج )) وعملت دراسة جدوي والأمور ناجحه الى حد ما الا وهي الطبقه المهايطيه.
وهو ان اتعامل مع عدة شعراء يقرضون الشعر ف اشترى منهم الشعر بالجمله وأبيعه مفرق رثاء غزل مدح ذم نخوه جاهه هديه أي كل انواع الشعر وأفتح قسم خاص للشيلات بس العقبه الكبرى انى سالت كم ملحن للشيلات قال مشكلتنا نلحن اللحن بالليل ونجي بالنهار نبا نسجل ولا حنا ناسين اللحن اللهم ياكافي أي لا بد من اللحن والمنتاج فورا ولا سينسى الملحن اللحن لان ليس لها نوته.
وممكن يتطور المشروع فنفتح قسم خاص لشراء لوحات الرسم من الرسامين الذين طاقهم الجوع ونأخذ منهم ومنهن اللوحات بدراهم معدوده.
وشراء الشعر ليس مستغرب فهناك شاعر كبير مرررره وله القاب كثيره مره عندما توفى رحمه الله كان طيب الذي كان يقرضه الشعر سكت عنه الشعر فلم يعد يخرج بشيء ومع وسائل التواصل الحديثه لم يعد يأمن كالسابق.ليتعامل مع اخرين.
عموما فكروا معي واطرحوا افكاركم ..... بالعوده للسوق طرحت ب إحدى الوسائل فكره لتنزيل العقار وهي أن يدعم سوق الأسهم ويبقى أخضر لمده تفوق 240 جلسه اخضر يتخللها جنى ارباح فقط حتى يتم التصريف من لديه أرض زائده وفله زائده وياتي للسوق لياخذ قسم من الكعكه ولكن لم يلقى هذا الاقتراح الإ وجوه مكفهره وقاموا طرحوا ريتات لتحافظ على الايجارات بمعدل مرتفع.وسوف يكن لكل بنك شركة ريت وشركة تأمين وشركه للمنتجات الماليه .والبنك عباره عن مجمع فلوس للمواطنين يجمعها ثم يقرض المواطن من دراهم اخوه ((من دهنه سق له))هذا مثل اخذته من احد الشعراء دام ضله.
بالعوده للسوق : الامور تنظيميه بحته وسوف يكن هناك ركود وملل ولكن تحملوا ف
كل قمه سابقه للسهم هي هدف وكل قاع تاريخي هو هدف ضع هذا الامر أمامك فسوف لن تغامر بكل ما تملك وايضا لا تكن خارج السوق وخير الامور الوسط.
و اذا غلبوك بالفلوس ف اغلبهم بالجلوس