دروس الحياة
تختلف عن الدروس التي تعودنا عليها في المدارس والجامعات... ففي الحياة نحن نخوض التجربة أولاً سواءً:
كانت سعيدة
أو مؤلمة حزينه
نعيشها ونتأثر بها ،، وبعدها نتعلم وكثيراً مانتغير، لذلك لا تحزن مهما حدث لك وتبسّم
،، فالتجربة التي لا تميتك هي بالفعل تجعلك أقوى وأفضل
عامل الجميع بلطف وتهذيب حتى الناس الوقحين معك، ليس لأنهم غير لطيفين بل لأنك أنت لطيف وقلبك نظيف
إستقبلوا نِعم الله بالسرور, وقابلوها بالشكر وإستديموها بالطاعة, وحوطوها بالإستغفار.