من المتعارف عليه عند أالقادة العسكريين في الحروب عمل أكثر من خطة للاطاحه بالعدو وتتنوع حسب الأجواء والتظاريس والدول الحليفة والدول الصديقه والدول المحايده
ويكون هناك كر وفر مستخدم الإعلام العسكري لنشر الدعاية والإشاعات التي تخلخل العدو ومؤيدينه
ومن أهم هذه الخطط هو خطة جر العدو إلى منطقة التقتيل بعد تقديم أكثر من طعم وهذه المنطقه يستطيع المنتصر أن يفرض شروطه و يعري عدوه ويقلل من مؤيدينه في الداخل والخارج بالإضافة إلى تغيير الخط السياسي الذي يسير عليه عدوه هذا إذا ما تم طلب من العدو تغيير حكومته بكاملها
وهذا أردوغان يقع في الفخ بجلبه لقواته في قطر وكشفه قناعه المزيف انه صديق واستعداده لرفع السلاح في وجه السعوديه
وما قطر إلا الطعم الذي بلعه بالكامل
وأول نتائجه انه اصبح قلبا وقالب مع قطر ويناصرها على الباطل بتأييده لرفضها الشروط