سوقنا مع الاسف الشديد لا يستجيب لأي خبر ايجابي
مثال ذلك سلسلة الارتفاعات لنفط والقبول المبدئي لدخول في مؤشر الاسواق الناشئه والمبايعه لولي العهد في امن وامان وبدون حدوث اي ازمه ويتجاوب مع اي خبر سلبي ولو بسيط جداً
مخالف بذلك جميع توجهات الاسواق العالميه في الارتفاعات لقمم جديده .
بهذي الطريقه يصبح سوقنا طارد للأستثمار ودخول اموال خارجيه .