كلمه عابره عن السوق
السوق اغلق بشمعه اسميها شمعة سحبة رجل تتأكد مع الافتتاح .المضارب يأخذ درجة الحذر بكسر 7480
ايضا كل نقطه خضراء يغلق بها المؤشر خذ منها 33% سوف ينزلها ولو بعد فتره واعتبرها دين عليك.
لاتصدق من يقول جني ارباح بنفس الجلسه ابدا .
من يعطيك توصيه و دخلت كن حذر.
بالعودة للعنوان هذا مقال سيطرح ب احدى الصحف وأردت ان اطرحه هنا اولا.
عندما حصلت أزمة بين الكويت والعراق لعبت السعوديه دور الأخ المصلح والصدر الحنون واليد الكريمة التي تعطي بدون منّه فالفضل لله.
ولكن كانت كبرياء العراق أكبر ونظرته للكويت كدوله صغيره.
وأيضا فيها شيء من الدونية.فهل ربح العراق ام الكويت ام كليهما خسرا.
سؤال لو تم اعطاء العراق 20 مليار ريال والكويت اعطت العراق ايضا 20 مليار ريال هل كان وضعنا افضل أم أسواء كان سيخيل لنا في تلك الفتره انها خسارة عظيمه وهزيمة نكرا ولكن ماذا بعد الحرب . السعوديه دفعت نقدا أكثر من 592 مليار تكاليف الحرب والإيواء والكويت دفعت اضعاف الملبغ .في وقت كان المليون له قيمه هائلة فلم يكن هناك تضخم.
اذا الصلح كما ذكر الله خير
وقال صلى الله عليه وسلم ((يا ايها الناس لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية.....)) ولازلنا الى الآن ندفع ثمن ف ايران دخلت للعراق وللبنان وكاد يكن لها صوت بالكويت والعراق تمزق شر تمزق وأصبح يصدر الشر.
ولو اسقطنا هذا على الأزمة الراهنه بيننا وبين قطر لكان لزام علينا ان نفرق بين الحاكم الذي ضل سعيه.وبين الشعب الذي هم جزء منا فمن اين اتى المري والمطيري والعنزي والشمري والخالدي والدوسري..والعتيبي.....الخ اليسوا هؤلاء هم قبائل اصيله من قبائل المملكه ام اتوا من كوكب آخر اذا يجب ان نتوقف عن أي مهاترات بيننا وبين الشعب القطري ولدينا حكومة لديها وزن سياسي كـــبير وعمق في التفكير واتخاذ القرارالصائب قرروا قطع العلاقة نمتثل بدون أي تجريح لإخواننا قررت اعادة العلاقه نعد ونحن نملك كرامه اكثر وحكمه أكبر .
ف ايران والنظام بسوريا ولبنان والعراق والمخلوع يريدوا هذا الشقاق وهذه المهاترات لأنها تنفخ ويزيدها ابليس ف لنكف عن اخواننا فهم مغلوبون على امرهم
ووسائل الاعلام لها دور كبير في تجييش الشعوب ضد بعضها وهي اصلا في وضع التابع المنفعل وليست في وضع المستقل الفاعل. وستعود العلاقات بفضل الله ثم بفضل حكمة حكومتنا ف الحاكم في قطر له سنوات وهو يحثوا التراب على وجهه ولكن سيكن صلح بعده يعرف مكانته الحقيقية وسيقول ملكنا آن الآوان لإبي حنيفه ان يمد رجليه. رفع الله قدركم
وبس خلاص