حكومتها
صوفية مزجت بمخلفات الديانات الأخرى ( فعلى سبيل المثال فقط ، مستشارها دحلان عميل صهيوني ، وزيرها للخارجية قرقاش رافضي مجوسي ، احد ابواق حاكمها المزروعي اسماعيلي ....)
دعاتها ومنظريها
(الجفري صوفي ، الضال الكبيسي ، المرتزق وسيم يوسف ، وغيرهم من المبتدعه والزنادقة)
أبرز أصحابها الذين يوافقونها في الهوية
بشار ، عفاش ، حفتر ، السيسي ...
أبرز أصدقائها الذين يوافقونها في المؤامرات
إيران، فحجم التبادل قرابة 23 مليار دولار كثاني دولة بعد الصين ، ولك أن تتخيل ماذا يعني ذلك لدولة تزعم ابو ظبي أنها مع المملكة في محاربتها ، عدا وجود 700 الف ايراني في الامارات
اليهود ، علاقات و تدريبات عسكرية مشتركة ، وموقف متوافق بخصوص المقاومة الفلسطينية ولقاءات مستمرة حتى وإن كانت في الخفاء ، بل وتغطيه إعلامية لجرائم اليهود
احتوائها ، لمنظومة الإعلام التي قامت على حرب الدين وتغيير الهوية ومحاربة الفضيلة وتمرير مشاريع الإستعمار الحديث سياسياً وأخلاقياً
ضمها لمنظامات ومعاهد كمنظمة طابا التي اختزلت المسلمين في منهج الصوفية ، ومركز المسبار الإستخباراتي الذي جمع كل علمانيي الخليج وصهاينة العرب ، غير الجمعيات التي تصدر تقارير ضد دول الخليج وخاصة المملكة فيما يخص اليمن
وظائفها
دعم الخونة والعملاء في ما يسمى بالثورات المضادة التي أعادت الطواغيت أو بدلائهم
في مصر بعد الاستقرار لعام كامل وبوادر نهضة للبلاد خططوا بأوامر أسيادهم ، لإنقلاب عميلهم وهاهي اليوم بعد أربع سنوات تقبع في أسفل طبقات التخلف والفقر تحت حكم عصابة مجرمة تحكم بالحديد والنار
في ليبيا بعد سقوط القذافي وانشاء حكومة وفاق واستقرار نسبي جندت عملاء أمريكا ودعمته بالمال والسلاح وهاهي الحرب قائمة واحتضنت الساعدي القذافي لتجهيزه حاكماً كعادتها في ضم الفجرة والخونة والعملاء،
في سوريا ، لم تتخلى يوماً واحداً عن دعم النصيري فخطها الجوي مع دمشق مستمر وإيواء النظام واتباعه واقاربه ، بل ومنحهم الجنسية ، وفي عام 2015 ذهب ابن زايد لبوتن يستنجده بالتدخل لإنقاذ بشار ووعده بالدعم اللوجستي والمالي
في اليمن ، بعد سقوط عفاش ، واستلام هادي الحكم ، خططت لإنقلاب الحوثي عام 2014 لإعادة عفاش وعصابته التي تقطن في ابو ظبي وملياراته تودع في مصارفها ، وبعد اتخاذ قرارعاصفة الحزم كان لا بد وان تتظاهر بالتحالف واعادة الشرعيىة ، وهو ما سقط قناعه بعد عام اعلنت فيه انتهاء جميع عملياتها العسكرية في اليمن ثم انتقلت الى الجنوب لتحتل كل ممراته المائية في سوقطره ومضيق باب المندب والمخا وعدن ، واليوم هاهي تمهد لإعادة عفاش للحكم وعلى الجانب الاخر تكون مجلسها العميل الانفصالي في عدن في حين تمنع أي تقدم لتحرير صنعاء أو الحديدة إلا بضمان بقاء قوة عفاش ، وفي تعز تدعم مليشيات عميلة على المقاومة الشعبية حتى لا يتم تحريرها ، وفوق هذا كله لا تعترف بهادي وحكومته بل انه مهدد بالتصفية في حال زار عدن العاصمة المؤقته
في تونس ، مازال المخطط جاري لقلب الاستقرار وإعادة البلاد للفوضى
إضافة إلى ذلك مشاريع لمحاربة المسلمين في شتى أصقاع الأرض ودفع الأموال لتمكين عملاء ووكلاء في دول أفريقيا كالصومال ومالي بل حتى دعم أنظمة مجرمة تصفي المسلمين مثل بورما وصربيا ، ولا ننسى إرسال وفدها الإستخباراتي إلى غزة بحجة توزيع المعونات ولم يلبث أن انفضح أمره بتجميع معلومات لتزويد تل أبيب بها
هذا قليل من كثير وغيض من فيض ، لدويلة المؤامرات والخيانات