الرسالة الأولى : سلام مني للنبلاء من أهل مدينة
لأحفاد الصحابة الأنصار أسر وقبائل أقول لكم اجببكم ابائي واجدادي طاعة لله ورسوله .
فلا يوقرت يقلوبكم وعقولكم ما اريد بنحريفه من قبل [ معرفات النخاولة ] بمداخلتي السابقة حولهم [ مما سيأتي تبيانه لاحقا ] فمجبتكم نتقرب بها الى الله تعالى ولايزايدن علينا احد بذلك ، فطيبوا نفسا عسلكم الله .
الرسالة الثانية : الى نخاولة المنتدى
أقول كم بعبارة مختصرة : انتم تم استقدام اسلافكم لجزيرة العرب في العصور الغابرة من قبل لأداء مهام يأنف عنها صناديد العرب وهي مما تليق بكم وتليقون بها كرب الدلال والنحاس وحصف الأحذية وحوافر الخيل لأجدادنا الفرسان ثم مع تطور الدهر ومدنية المجتمع تمت ترقيتكم لرعي المواشي وقص صوف الأغنام ودبغ الجلود وازالة السماد من مراح الحلال ونثره بالمزارعوحرث المزارع باطراف المدينة وما جاورها والعناية بالنخيل وحتى حصاد التمر والرطب لم يكن اهل المدينة الأوائل يسمحوا لكم بلمسه بأيديكم بل كن النساء هن من يعبئن الرطب والتمر بالزنابيل والسلال وذلك تأففا من رائحة وبكتيريا اياديكم ، ثم وفي تاعهد السعودي الميمون وتطور الصناعة واستقدام العمالة النظيفة المسلم الطاهرة من الدول الاسلامية للعمل بالمزارع وتم الاستغناء عنكم ولله الحمد وحيث ان الخير عم الجميع ولله الحمد والشكر فقد اصابكم طرفا منه واصبحتم تمتلكون اجهزة الحاسب والجوال الذكي وتسكنون الشقق والعمائر الفخمة ولا حسد ، وتناسيتم سكن عشاش الخوص ولبس الفوطة الاصفهانية ومشيتم على قاعدة راعي طبيع لايترك طبعه وركلتم النعمة وممالوحظ عليكم في الاونه الأخيرة اثارة مواضيع مثل نزع الملكيات لتوسعة الحرم المدني من قبل الدولة وتعمدون لتقاسم الادوار فمنكم من يدعي مظلومية تاخر استلام التعويض ويرد عليه معرفت جماعتهم بالغمز واللمز في قناة الدولة ومنكم من يثير شكوى عدم المساواة في تقدير الدور والاراضي المنزوعة وتكوين ممجموعات تستغل وسائل التواصل الاجتماعي وهكذا من اساليب قليلي الأصل ظنا منكم الا احد يتابع ويحلل ويرصد . فرسالتي لكم كونوا على حذر فقد حفرت الجفرة للشفرة ، والايام بيننا .
الرسالة الثالة للمشرف الهمام الذي اوقف معرفي
كلمة واحدة اقولها لك لتكن كلمة الفاروق الملهم عمر بن الخطاب نبراسا لك وانت تتصدى لهذه المهمة الشائة [ لست بالخب ولا الخب يخدعني ]
استعمل ماوهبك الله من عقل وحكم وتمييز قب استخدام النظر والحكم بقياس الكثرة فاكلاكثرية دائم هم الخاطئون والدليل كتاب الله تعالى بهذا الخصوص .