خونة الوطن من جماعة الإخوان وغيرهم فاقوا من الصدمة بعد شهرين من مقاطعة قطر الخائنة كانوا خلالها صامتين حائيرين إلى أن هداهم الشيطان إلى محاولة الوقيعة بين السعودية والآمارات وبذم العلماء فكثرت رسائل الواتس بالتقارير والمقاطع السيئة عن الآمارات وبتحريف بعض التصريحات وكأنهم ناصحون للبلد فلا حول ولا قوة إلا بالله
لا يعني كلامي أن الأمارات كاملة الإيمان وكل دولة بيننا وبينها خلاف في نقاط ولكن من يعمل لهدمك وتفريق شعبك لا يمكن قبوله ولا قبول من يدافع عنه