تعتبر السعودية مصدرا رائدا في الاحتياطيات العالمية في العديد من المجالات نستحضر بعجالة في هذا المتصفح بعضا منها ( حقائق بالأرقام ) وللرد علي المشككين بقدرة الوطن ونجاحه باذن الله في تنويع مصادر دخله والتقليل من الاعتماد علي النفط وكمصدر اساسي للدخل للوطن .
• تعتبر السعودية الدولة رقم ( 6 ) من دول العالم من حيث إنتاج الغاز الطبيعي * والرقم ( 3 ) عالميا من حيث الاحتياطات المؤكدة .. وان كان الانتاج الي اليوم غير مرضي .
• تسيطر السعودية علي معدن * الكبريت * وبما نسبتة 46 % من الاحتياطي العالمي من هذا المعدن .. وبانتاج كلي يصل الي 44 مليون طن سنويا .. ويعد انتاجا ضعيفا الي حد ما ولم يستثمر بعد بالشكل التجاري الاصوب .
• تعتبر السعودية الاولي عالميا من حيث الاحتياطيات لمعدن * الليثيوم * والخاص بصناعة بطاريات الهواتف الذكية والاجهزة اللوحية المحمولة ... ولا يزال الانتاج يصنف بالضعيف والغير تجاري بعد .
• صنفت السعودية دوليا بامتلاكها لما يقارب ربع المخزون العالمي لعناصر نادرة وذات قيمة عالية مثل * معدن النيوبيوم / التنتاليوم * والمخصصين لصناعة الطائرات والصواريخ .. ولليوم يصنف انتاجها بالضعيف من هاذين العنصرين .
• تحتل السعودية المركز ( 1 ) عربيا و ( 10 ) عالميا من حيث احتياطيات العالم من معدن * الذهب * ولا يزال الانتاج منخفضا ( 130 الف أونصه / سنويا ) حسب تقرير مجلس الذهب العالمي . ( ارتفع في العام الاخير 2016 الي 150% ... ولايزال غير مرضي .
• تنتج السعودية ( 75) مليون متر مربع من بلاط * السيراميك والبورسلان * و ( 3 ) ملاين متر من الادوات الصحية ، ( 2 ) مليون من سخانات المياه .. انتاج مرضي ويطمح للمزيد .
• تعد السعودية ثاني أكبر منتج * للجبس * في العالم بعوائد سنوية تصل الي ( 107 ) مليار ريال .. ويعد انتاج مرضي ويطمح به للمزيد .
• تستحوذ السعودية علي ما نسبته ( 8 % ) من الاحتياطي العالمي لليورانيوم الخاص للصناعات النووية السلمية و العسكرية .. ولا يزال معدل الانتاج يصنف ضعيف جدا وغير مرضي .
هذه بعض من الارقام الحكومية الرسمية الموثقة داخليا ودوليا ولا عزاء للمشككين في قدرة المجتمع السعودي ونظامه للنهوض بالاقتصاد .
وهذه احد ركائز رؤية المملكة 2030 بجانب ركائر اخري لاتقل اهمية وكثيرة لتحقيق النقلة المتوخاة للاقتصاد بعيدا عن الاعتماد علي المصدر الوحيد .
وهذه الارقام احد أسباب موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بضخ ( 100) مليار ريال من الاحتياطي العام لصندوق الاستثمارات العامة لتنويع استثماراته .
وهذه الحقائق هي التي كانت خلف منح (20) شركة امريكية العمل في البلاد في مجالي التكنولوجيا والدواء .
هذه ارقام حكومية موثقة وليست كلام مجالس ورسائل واتس اب