برق - خاص: نشرت صحيفة Spokesman Review الأميركية في تقرير لها قائمة بأسماء عشرة آلاف شخص حصلوا على شهادة الدكتوراه عن طريق شرائها بالمال، وأوضحت الصحيفه أن هؤلاء انفقوا 7.3ملايين دولار للحصول على شهادات علمية مزورة من احد المراكز الخاصة بالعاصمة الأميركية واشنطن، مما جعل وزارة العدل الأميركية تضعهم ضمن قائمتها السوداء، بل وملاحقتهم أمنيا.
وذكر التقرير ان القائمة تضم اكثر من 180شخصا من دول مجلس التعاون الخليجي أغلبيتهم من المملكة ( 68سعودياً) والإمارات، وبينهم 16كويتيا وفقا للقائمة الكاملة التي نشرتها الصحيفة والتي تظهر اسم الشخص وبلده ونوع الشهادة الحاصل عليها.
وذكر التقرير ان قيمة الشهادة تراوحت بين مئات وألوف الدولارات، وفق نوعيتها، وما اذا كانت منسوبة إلى مدرسة او جامعة، مشيرا إلى أن شهادة الدكتوراه، على سبيل المثال، وصل سعرها الى 8آلاف دولار
وفي ما يلي اسماء الحاصلين على شهادات مزيفة والتي ذكر التقرير ان بلهدم هو المملكة العربية السعودية
ولكي يستطيع الأعضاء من الأطلاع على الأسماء عليهم الضغط على الصوره
صـــــــالح مشكور على الخبــــر
بس مالاحظت شي في الخبر
*****************************
اتحدا بل وأراهن إذا كان هذا العدد من الأشخاص فقط
هم الذين أشتروا شهادات
طبعا القائمه طويله...ومانشروا الا أسماء الناس (( الصغيرين))
يعني الناس الهاي هاي
لو نشرت اسمائهم من ثاني يوم راح تحصل صاحب
صحيفة برق الألكترونيه في زنزانه تحت الأرض
يعني مسوين نفوسهم فضحوا العالم...وكثير من الناس لو تجد الماده لأشترت شهادات
علما بأن لا أحد يستطيع محاسبتهم إلا إذا ثبت أنهم توظفو في وضائف بالدوله
بهذه الشهادات
ماادري ياصالح الا تتفق معي
أن هذا الأسم يستحق دكتوراه
Temyat, Nawaf Bander Al
نواف بندر التمياط
لم يكن أسمه مدرجا ضمن القائمه....لكنهم في مواقع أخرى
أدرجوه ضمن هؤلاء...
شيء جميل أن تثار هكذا اطروحات سواء صدقت المصادر الامريكية في نشرها أم لم تصدق ، فهذا الامر لا بد من مناقشته و التعليق عليه ، حيث يعلم معظم الاكاديمين أن المجال مفتوح لشراء الشهادة العلمية و العملية من الخارج مقابل حفنة من المال .
هناك اسئلة يجب علينا اولا طرحها على انفسنا .
من يشتري الشهادة ( ما هي تركيبته النفسية ) ؟
لماذا يشتري الشهادة؟ ما الهدف شراء تلك الشهادة؟ اسئلة كثيرة هي التي تثار في الاوساط المجتمعية..
اذا ياصــالح فلتحاسب أمريكيا أولا جامعاتها لبيعها للشهادات
ومن ثم تنشر الأسماء...
أنظر هنا هذه سطرين من خبر سابق قرأته
تحت عنوان((9600 شهادة مزورة لبلدان عدة من بينها البحرين))
وبحسب القانون الأميركي، فإنه ليس مخالفاً للقانون أن يطبع أحدهم شهادات مزيفة، إلا أن ما هو مخالف للقانون هو الادعاء كذباً بمستوى أكاديمي وتقديم وثائق لدعم تلك الكذبة