أرجو اجابة هذه الأسئلة بالترتيب
( عدم الانتقال للسؤال التالي الا بعد اجابة السؤال الحالي ) :
١- أيهما تفضل : أن
( تكون على صواب)
أم أن
( ترى الأمور على حقيقتها ) ؟
٢- أيهما تفضل أن
( تكتشف أنك مخطئ )
أم أن
( لا تدري أين الحق ) ؟
٣- أيهما تفضل أن
(ترفض الدليل لأنه يخالف قناعتك )
أم
( تقبل الدليل حتى لو كان مزعجاً لك ) ؟
٤- أيهما تفضل أن
( تقبل ما يؤكد عقيدتك وترفض ما يعارضها رغم وجود الدليل )
أم
( تقبل ما يؤكد عقيدتك وتقبل ما يعارضها مادام الدليل معه ) ؟
٥- أيهما تفضل أن
( ترفض الإحصاءات إذا خالفت انطباعاتك )
أم ( تقبلها إذا خالفت انطباعاتك الى أن تجد دليلاً ينقضها ) ؟
معظم الناس سيجيبون بالتالي
أفضل أن :
١- أرى الأمور على حقيقتها
٢- أكتشف أني مخطئ
٣- أقبل الدليل حتى لو كان مزعجاً لي
٤- أ قبل ما يؤكد عقيدتي وأقبل يعارضها مادام الدليل معه
٥- أقبل الإحصاءات إذا خالفت انطباعاتي الى أن أجد دليلاً ينقضها
السؤال المزعج هو :
هل فعلاً تفعل وتفعلين ذلك
( حتى في قضايا العقيدة والأمور التي تخالف ما تعتبرونه من المسلمات ) ؟