يا مسلمون؛ إنّ هذه الآية قد نزلت في اليهود والنصارى وليست فيكم: "وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة".
وإنّ الذي أُنزل فيكم إنما هو قوله تعالى:" أشداء على الكفار رحماء بينهم".
وقوله تعالى:"فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم".
فلنتق الله في أمتنا، ولنقل قولًا سديدا.