يُحكى أن مواطنا من بلد "س"
أُتهم بقتل شخص و زوجته و حفيدتيهما من بلد "ص"
حسب الرواية الرسمية لشرطة البلد "ص"
قبض عَلى المتهم و اعترف ثم ذهب لتمثيل الحادث
رآه أهل القرية فاختطفوه و ضربوه و سحلوه.
خرجت اقلام من الطرفين و ربما اكثر
تحركها اهواء ما بين العصبية الدولية
وهواية نفخ الكير عبر الحدود.
كمية الفضلات في التنابذ و التخوين و البهتان بين البلدين
كانت كافية لسد مجاري باريس بعراقتها (عذراً نابليون).
أحد التعليقات التي علقت بذهني في بداية الموضوع:
"شهيد بأذن الله"....................
متهم بقتل 4 نصفهم كبار
و نصفهم أطفال و شهيد؟
ما علينا،
الخلاصة آن ليس كل من وقف معك قد حمل همك.
الحادثة حصلت عام 2010.
و هذا المقال لا يحرض على كبيرة القتل...........
و الله أعز و أعلم
سبحانك اللهم و بحمدك
أشهد أن لا إله إلا أنت
أستغفرك و أتوب إليك.