بعد نهاية الحرب العالمية الثانية
تعاهد العالم أجمع على التعايش السلمي(معاهدة الأمم المتحدة)
وقع الملك فيصل رحمه الله عن السعوديةفي عام 45
وأصبح العالم يعيش في حالة سلم لم يعرف التاريخ
مثيلا لها
صحيح أن هناك حالات من الحروب هنا وهناك
ولكنها لاشيء أمام السلم العالمي الكبير
من وجهة نظري أرى أن المسلمين هم الأكثر استفادة
اولا: استفادة علمية في كافة المجالات
ثانيا: استفادة صناعية بكافة أشكالها
ثالثا: وهي الأهم إنتشار الإسلام في كافة دول العالم
من كان يتخيل أن الإسلام يدرس في جامعات الغرب
والمساجد تبنى في اي مكان وأي زمان
اللهم أغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات