على ضوء ما تم من اعلان نتائج الشركات للربع الثاني .
تعزز التأثير العنيف على معظم شركات السوق .
و مالم يتم إتخاذ اي قرارات تعزز الاقتصاد . و الانتاج .
خاصة المحلي منه .
و يضاف اليه الحروب التجارية القائمه و القادمه . و التي يتوقع زياده حدتها
و تحولها الى افعال و ردود افعال . و خلق تكتلات . قادمه .
ستعاني الشركات . خلال ما تبقى من العام 2018
و قد يكون نتاج ذلك . ازمات مشابهه . للازمة السابقه قبل عشر سنوات 2008 .
و في حال تعميق الفجوات . السياسيه . قد تتحول الى صراعات مسلحه .
لفرض معطيات . مختلفه تقلب بعض الموازين . ان فشل الاتفاق السلمي .
لخلق توافقات . على البسيطه .