مع احترامي للشعب
الجزائري الشقيق
وترديده في الاستاد الرياضي لهتافات سياسية
هنا معلومات لابد أن تذكر , , , ولا أعلم لماذا يغيبها الاعلام لدينا ولايتداولها المثقفون
نظام غريب ومارق
وقف وبقووووووة مع ثورة الخميني
عندما اندلعت حرب
العراق ايران
وقفت أغلب الأنظمة العربية وشعوبها مع
العراق وصدام
باستثناء 3 أنظمة : البعث السوري & معمر القذافي &
النظام الجزائري
وصل الدعم لذروته
عندما بدأ الميزان العسكري يختل لصالح العراق
استورد القذافي والنظام الجزائري
دبابات سوقيتية
وتم تدريب الميليشيات الايرانية وقتها ( الحرس الثوري )
على الدبابات السوفيتية في الأراضي الليبية والجزائرية وباشراف من خبراء جزائريين
ومن ثم تهريبها لايران واستخدامها ضد البوابة الشرقية للأمة العربية
وهو
النظام نفسه الذي وقف مع صدام حسين في غزوه للكويت وعارض وبقوة حق الخليج في الاستعانة بالتحالف الدولي
وهذا فيض من غيض
عندما اندلعت أعمال القتل والجماعات الارهابية في الجزائر بالتسعينيات
دعمت ايران الجماعات الارهابية وتورطت في ذلك وانكشفت ( فكانت أكبر غدرة للجزائري )
وسادت قطيعة دبلوماسية بين البلدين
وللأسف لم يتعظ
النظام من تلك الغدرة
فنكاية في دول الخليج
وقف
النظام الجزائري مع حق ايران في مشروعها النووي
ووقفت ضد عاصفة الحزم
وداعمة منذ البداية للنظام السوري
هناك عداء كبير وسباق تسلح بين الجزائر والمغرب
وللأسف تجذر مع الوقت وأصبح على المستوى الشعبي أيضا بين الشعبين
فهل المواقف التاريخية السابقة هي من باب المناكفة للمغرب والتقارب المغربي الخليجي ؟
ألهذه الدرجة ؟ ؟ ؟
الإجابة : لا
هي فقط حجج وأسباب سطحية
السبب الحقيقي
هو البترول
كما كتب أحدهم :
أقتباسولا بد من التنبه إلى أن النجاحات التنموية في دول الخليج العربية تسبب حرجاً للقيادة الجزائرية،
فالثروة النفطية الجزائرية لم تُوظّف في بناء نموذج تنموي، ولم تحلّ مشاكل البلاد. شمس الحب
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
uk]lh ]ul " hgk/hl hg[.hzvd hgoldkd td pvfi ugn hguvhr