سبقتنا دول فقيرة جداً في القطار الذي تاخر عنا 100 سنه والمواطنين كثر الله خيرهم اللي ماطالبوا بالمسألة عن سبب تأخر هذا المشروع الحيوي والذي كان بالفعل موجوداً وبدل تطويره الغي ولازلنا نحبو في هذه البنية التحتية الهامة فلا الشرق والغرب ولا الشمال والجنوب يربطهم قطار يسهل حركة تنقلاتهم وهو من الأسباب التي رفعت أسعار العقارات فلو أن التنقل من المدن الصغيرة الى الرئيسية ميسّر لما نزح الناس من ديارهم وملاعب صباهم ..
الأرقام الرسمية تقول
سعة يومية
160 ألف راكب في اليوم، 50 مليون راكب في السنة
فلماذا تكون سعر التذكرة من مكة الى المدينة 150 ريال !!!!!!!!!
هذا المشروع يفترض أن يكون غير ربحياً وبسعر التشغيل والصيانة فقط
فله فوائد لا يمكن حصرها بموضوع كهذا
منها:
1- إيجاد فرص وظيفية للشباب .
2- التخفيف من إستهلاك الطرق السريعة مما يوفر على الدولة مئات الملايين دفعها سنوياً للصيانة .
3- تقل حوادث السيارات فيوفر ذلك على الدولة علاج المصابين والمعاقين الذي يكلف مئات الملايين ..
4- نقل البضائع عن طريق القطار سيكون رافد إقتصادي جديد .
5- مليارات الدولارات ندفعها للشركات الأجنبية في شراء سيارات جديدة وقطع غيار سيارات وإيطارات كذل ذلك لن يكون كما كان اذا استعمل الناس القطارات وأصبحت جزء من حياتهم اليومية .
6- الكثير من طلاب الجامعات والموظفين في المدن الصغيرة لن ينتقل الى المدن الرئيسية وسيكتفي بركوب القطار ذهاباً وإياباً وهذا سينعش المدن التي هجرها أهلها مكرهين ويخفف الضغط على المدن الرئيسية .