يحدثني احد المقربين من الملك رحمه الله وقد حصلت هذه القصة في اوائل الثمانينات الميلادية وكان الملك فهد مستضيفا اخوه الشيخ جابر رحمهم الله جميعا وقد كانت المملكة في ذروة طفرتها الاولى واسعار العقار بالرياض من اغلى المدن بالخليج فلم تكن دول الخليج تذكر في حينها كما هي الان وقد ابدى الشيخ جابر اعجابه بالرياض وكيف تطورت في فترة سريعه وكيف انها كانت قبل ثلاثين سنه من الثمانينات كانت قرية صغيرة وانتعاش العقارات فيها فرد عليه الملك فهد رحمه الله واسكنه الجنه :ان عطانا الله عمر والله لاخليهم يشحذون بصكوكهم