الجميع لاحظ وشاهد ان الشباب السعودي بدأ يمارس الأعمال عوضا عن العمالة بدعم كبير من قبل قطاعات الدولة للوصول الى الأهداف المرسومة ولكن المشاهد ( ان بعض من الشباب والشابات في هذه الأماكن التجارية يكون دوره فقط شرفي لتحقيق نسبة السعودة والاعتماد على العمالة الأخرى الأجنبية في هذه المحال التجارية وأما السعوديين تجد بعضهم في جواله او يتحدثون مع بعضهم بأحاديث جانبية )
ولكي لايظلم التاجر ولايكون فيه ضرر لصاحب المنشئة لابد من وضع آلية تضمن اجتهاد الشباب في عملهم
مثل ان يكون فيه مشرفين على العمل وكذلك يعطى هذا الشاب نسبة من البيع لكي يتحرك
فالكثير من الشباب يأخذ هذا العمل بشكل مؤقت ويعتقد انه غير محاسب وأن صاحب المنشئة بحاجته حتى نظر العمالة الغير سعودية لهم بأنهم كسولين وأتكاليين !!!
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى