عندما انهار الداوجونز عام 2008 في ازمة الرهن العقاري وسكن الامريكان في الحدائق بعد ان سرقوهم اليهود باسم القروض الربويه
وبعد ان سرقو اموالهم في البنوك
بعد ذلك انهارت البنوك واحد تلو الاخر حتى وكالات التصنيف انكشفت على حقيقتها حيث استبعدو بنك ليمان برذر من الافلاس واعطوه تصنيف من وكالة استاندر بورز في النهار وبالليل اعلن البنك افلاسه
كان الداوجونز
قد وصل الى 6000 نقطه وناسداك وصل الى 490 نقطه
نحن كنا بعيد الاضحى وسوقنا مغلق
بعد ايام من الاجازه والفرح افتتح المؤشر على نسب تحت وماعاد نسمع الا الصياح والعويل ايام والمؤشر في انهيار اعظم
من انهيار عام 2006
المشكله كان التطبيل قبل العيد نسبه فوق وبعد العيد اختفى المطبلون
نصيحه الاسواق العالميه وصلت قمم رهيبه لم نعهدها سابقا طوال الفترات اللتي قضيناها بالتداول
وابتدأ مسلسل اللعب على الكراسي
لااحد يقول سوقنا ماله دخل
سمعناها كثير لكن الواقع اللي شفناه الاسواق جميعا مترابطه مع بعضها في الازمات الماليه في الدول الكبرى
فالحذر الحذر
فوات الربح ولاالم الخساره.
والازمات تصنع الثروات
واذا غلبوكم بالفلوس اغلبوهم بالجلوس
واللي عنده مخ كثير وماهو عاجبه موضوعي اقوله الميدان ياحميدان
بس لاتجي يافصيح تصيح اذا علقوك الرجال واصبحت راسك تحت ورجليك فوق.
في النهايه يبقى موضوعي وجهة نظر من واقع تجارب عمليه
والليال السود تعلم المجنون والصاحي.