طلبو اموال مقابل ارضهم اللي طردهم الرسول صلى الله عليه وسلم منها
وان دل هذا الطلب على شيء فإنما يدل على نقاصة عقول عباد الدرهم والدينار
وهذا الطلب لايستغرب منهم فقد جادلو رسلهم وقتلو الانبياء
غضب الله عليهم الامن تاب واسلم قبل ان يموت
الغريب في الامر ايضا
ان الرئيس الامريكي ترامب طلب ايضا من السعوديه ان تدفع اموالا له مقابل حمايته لنا
اي حمايه ياشيخ ترامب اسلحتك من زينها فشلت في حرب العراق تعطلت الدبابات واخذت الزيوت تخرج منها من كل ناحيه وسقطت بعض الطائرات في الحقول
حتى رأى العالم فلاح عراقي يرقص فوق طائره سقطت في حقله
ياسيد ترامب لقد هزمتم في العراق شر هزيمه ورأى العالم اجمع هذه القوه العظمى كماتدعى ترتكب ابشع الجرائم الا انسانيه بحق الشعب العراقي لاداعي لان اوضحها فكل من اراد ان يبحث عنها فليكتب في قوقل ويرى ويشاهد ماذافعلت امريكا بالشعب العراقي
بدون ذنب اقترفه حتى اسلحة الدمار الشامل اللتي تملكها ايران والجماعات الارهابيه المغتصبه لاارض فلسطين المحتله
لم تكن موجوده لدى العراق كما كانت تدعي امريكا
انها سقطه كبيره لاامريكا اللتي تدعي انها تملك معلومات عن الدول وفي الحقيقه هي لاتعلم عن ان العراق لايملك اسلحة دمار شامل فهي قاصره حتى في معلوماتها اضافة الى القصور الكبير في تسليحها الذي اثبت فشله في المعارك
عندما كنت ادرس في الصف السادس الابتدائي كان هناك معلم تاريخ واثناء الفسحه تحدث لنا عن سياسة امريكا وقال امريكا اذا ارادت احتلال دوله فإنها تبحث عن الخونه في داخل هذه الدوله وتدفع لهم حتى تضع لها عين ويد داخل تلك البلاد ثم تبدأ باثارة الفوضى وبعدها تبدأ باحتلال تلك الدوله باسماء عدة مثل اعادة فرض النظام او مساعدة الشعب على تقرير مصيره الخ....
طبعا هذه البلاد وشعبها لن يجد الغزاة في كل العالم مايبحثون عنه الا سيوفا تخرج لهم من تحت هذه الصحاري القاحله لتنحرهم نحر النعاج
اذا اتو الينا يريدون الشر بنا .
هذه الطلبات وغيرها بينت لنا ان محبة اليهود والكفار لنا
هي من اجل المال
واذا انتهى المال فسوف نصبح في نظر العالم مثل بنقلاديش
اذا نوجه الاموال لمصالحنا ودعم اقتصادنا وامننا نحن من يحافظ عليه وليس الاغراب كما قال سيدي ولي العهد ونائب الملك المفدى
نحن لن ندفع مقابل امننا
و
يقول المثل لاصار مالك من ذراعك نجده شربك على يدين الرجال هماج