الدولة السعودية الثانية اسقطها العصملي عن طريق واليه ابراهيم باشا والتاريخ يعيد نفسه وقضية خاشقجي تتفاعل والايام حبلى بالمفاجاءت ودوام الحال من المحال وقد قيل ياويل من لقي عليه مدخل والدول الكبرى وجدت المدخل الذي تنتظره بفارغ الصبر واحداث كبيرة كالحرب العالمية الثانية بدات بحادث بسيط بقتل رجل صربي ولي عهد النمسا وانظروا الى الموضوع بموضوعية بعيدا عن العاطفة