عندما اشاهد تراجع نتائج كثير من الشركات لدينا
من ناحية الارباح وتآكل حقوق المساهمين والقيمة الدقترية
وبعضها تحول للخسارة ووفق التوقعات كما في العنوان
اذن فالاقرب ان يكون عام 2019 انكماش وربما كساد
وافلاسات لبعض الكيانات الاقتصادية العالمية
لاشك ان الفرص تتجدد كما حدث في ازمة الرهن العقاري 2008
اين ستتوجه السيولة العالمية الذكية وتعقبها للفرص
هل هي صناعية - عقارية - طاقة - تجزئة - اغذية - تقنية ..الخ
.