حصل موقف في العمل من احد الزملاء اتجاه زميل لنا عمره فوق الثلاثين سنة وهذا الله يهديه نيته حسنة
لكن ولا كأنه ابوه ينصح فيه يوميا واحيانا يمازحه دوروا له عروسة ومن هذا الكلام الى أن زميلنا العزوبي تضايق وصار مايجلس معنا
يوم من الأيام وجدته يناصح الرجال ويكلمه عن الزواج المبكر وانفجر زميلنا برد محرج
فكلمت خوينا ليش ماتخليه في حاله فقال لي ما لك دخل