أمر لايمكن التغافل عنه وهو :
السماح لما يسمى بمنظمات حقوق الانسان ان تعبث بشؤون بلدنا وان نسمح لها ان تناصر المواطن مستغله احتياجاته
او حماس الشباب والشابات فهذا والله يخلق فجوه ومثل هذه الاعمال تبدأ منهم بشعارات براقه واهدافها الغير مرأية هي زعزعة الاوطان العربية والاسلاميه ...
عزيزي المواطن السعودي شاب او شابه
احذروا الفتن ضد بلدكم ووطنكم وثوابتكم
أسأل الله العلي العظيم أن يكفينا شر اعداء هذا الدين واعداء الوطن