1- ضعف في خلايا البنكرياس . 2- إضطراب في عنصر المعايرة أو الأوامر. 3- تحميل البنكرياس في إنتاح الأونسلين أكثر من طاقته بشكل مستمر.
الأول و الثاني ليست بيد الإنسان
الثالث بيد الإنسان البنكرياس له قدرة على التعامل مع السكر في النطاق العادي و نقصد بالعادي أن له القدرة وفق النطاق الإفتراضي ونقصد بالإفتراضي أي الطاقة القصوى لوالديه و أجداده عبر قرون من الأجيال . أحياناً الشخص من نفسه يتعدى حد القصوى العلوية نتيجة سلوك اللذة . وعند مرحلة يصل الوزن في الجسم إلى مستوى غير مسبوق في أجداده وهذا يعني الزام البنكرياس للتشغيل بالطاقة القصوى له لكن حجم ناتج الاونسلين لن يكون قادر مع كم كبير من الطعام غير مسبوق في الأجداد وحجم كبير في خلايا الجسم وحجم كبير في الدم عندها يصاب الإنسان بالسكر ليس لآن هناك خلل في التشغيل أو المعايرة و لكن بسبب حجم الحمولة الكبيرة .
وعليه سبب حدوث السكر ليس بسبب مرض ولكن بسبب ضخامة الحمولة الملقاة على البنكرياس . هذا السكر الطاري جاء نتيجة متغير طاري و هذا المتغير الطاري هو زيادة الوزن التخلص من المتغير الطاري يعني التخلص من السكر ونقصد بالطاري أي لم يكن في الاباء عبر أجيال .
خفف الحمولة الزائدة من الوزن و سيكون البنكرياس عندها قادراً على تغطية الباقي بفاعلية . وعندها ستقول : وداعاً للسكر