كندا وجهت من خلال عميلاتها هنا وهناك رهف التوجه لتايلند وما ذلك إلا لأن تايلند بلد معادي ولا تستطيع السعودية تعطيل هذا المشروع أو استرجاع هذه الفتاة كما لو توجهت الى دولة صديقة أخرى نحو ماليزيا أو نحوها ممن تربطنا معهم صداقة أو علاقات .. صبية مثل هذه تفكر هذا التفكير المعمق ؟!!!
أرى أن كندا لن تتخلى عن رهف حتى بعد عام كما يعتقد البعض وليس استقبال وزيرة الخارجيه إلا لإعطاء زخم اعلامي وقيمة لهذه الفتاة لأنها ستجعل لها طنين مستمر في الحياة السعودية ومناوشات كمناوشات لجين الهذلول سابقا والهدف الثاني ايضا تشجيع الفتيات الى الهروب مثل رهف وان هناك من سيحتضنهن ويرحب بهن ويعشن حياة الوناسة والضمان لتحقيق ذلك ..
ليس كحرب على السعودية فقط ومن الوهم التفكير بأنها مكايده كنديه لنا بل سياسة حزب يحكم بتسيده الشواذ لتأصيل مطالبهم ونشر فكرهم ومذهبهم هنا وهناك ويحاربون كل من عارض سياساتهم أو توجهاتهم الفاسده في اي بلد كان واشدهم السعودية قبلة الإسلام والمسلمين للدفع بالتنازل عن ثوابت ويلدنا الطاهر وقيادته اسمى أن يمكنوا هؤلاء الفساق من تحقيق مآربهم حتى ولو اختطفوا عشرة من أمثال رهف