الجامية، فئة مريضه من المجتمع، اتعب وانا اقول مريضة، يعتاشون من بقايا العظام وذلك كله لحفظ ماء ووجهم لأنهم محسوبين بأسم الدين لكن انتهى هذا العهد، يمكن في عهد الملك فهد رحمه الله كان عنده حكمة في الإبقاء عليهم وكذلك الملك عبدالله لكن ليس في عهد الحزم والعزم ملك سلمان وولي عهده أمير الشباب محمد. اميرنا الغالي بكل سطوة وقوة عرى حقيقية مشأئخ الصحوه ( مشائخ الظلام حقيقة) الذين فجأة ظهرو بعام 79 وكأن الدين لم يكن قبل هذه المدة. اين هم قبل هذه المدة؟ نايمين بسبات عميق؟
الان، وبحمد الله، هؤلاء نصفهم بالسجون والنصف الثاني صحى من غيبوبته وأصبح عنصر بناء في المجتمع.
لكن مازال السرطان الخبيث والجرثومة المستعصية المسماة بالجامية مازلت حية.
المشكلة أنه هم لايفهمون أن لا أحد يرغب فيهم.
المجتمع لا يرغب فيهم.
الدولة لاترغب فيهم.
انتهى عصرهم الآن الدولة بقيادة أميرنا الشاب بنسجام عميق مع الشعب اكثر من اي وقت مضى ولاتوجد اي مشكلات ولله الحمد وهذا يسلط الضوء على الجامية ماهو عنصرهم الفاعل في المجتمع ورجاء لاتفكر أنهم يدعمون الدين، هم اساسا يحرفون الدين لي مأرابهم الشخصية بشكل بحت.