لم يضر الوطن لا في امنه او رجاله او اقتصاده او سمعته اكثر من التطرف
منذ عام 1995 - 2017
مئات التفجيرات
مئات القتلى
ارواح كثيرة ازهقت
تضررت علاقة الوطن بالدول الصديقة
عشرات المليارات انفقت لمواجهة داعش سواء بصفقات الاسلحة او تدريب الجنود
الاف الشباب انضموا للقاعدة وداعش
يليها في الاجرام ايران
تفجير الخبر ثم الهجمات في شرقي المملكة
لم يتسبب في ايذائنا اي عدو كما فعل التطرف القاعدي او الشيعي ...
اما من تسبب في نشوء التطرف القاعدي فلا يحتاج ذكرا فصفحات كتبهم موجودة ودعواتهم لنصرة حرائر الشام والعراق مثبتة
قاتل الله التشدد اينما حل
ولا علاج للتشدد الا بالحرية والقانون فهما اشد اعداء التطرف