حل الدمار في ديار الأسلام
وتعرض الإسلام لإقوى حمله تغريبيه
وضاعت هيبة الشيوخ والأئمه والدعاه
وأصبح الرافضه إخوانٌ لنا
وأصبح شيخ الإسلام إبن تيميه (شيخ إرهاب) وعمر الفاروق مؤسس للإرهاب
وحاصرتنا في جده الحشرات والفئران
وإنتشر الإلحاد بين طالبات الجامعه
وأصبح من يدعو للتمسك بالسنه ونهج السلف متزمت إرهابي
ومع أننا نحتل المركز الأول على مستوى العالم في عدد المطلقات
إلا أن هذه النسبه تضاعفت عندما حررنا المرأه من دينها

هذا القذر النجس الملعون
فلسطيني مشرد يُدعى خلف
كان إماما لإحد المساجد وتم القبض عليه في قضية لواط ودخل السجن
وبعد خروجه من السجن ترك الدعوه
لله وأصبح داعيه لزواج المثلين
وهاجر إلى كندا وأعلن إلحاده وكفره

وهذا الوجه المعتم بالكفر هو لإمرأ سعوديه ملحده تدعى حصه القبيسي
هاجرت إلى كندا وطلبت اللجوء وحصلت عليه

وفي اللقاء أدناه يتفوهان ويتطاولان على ديننا وقراننا
هل تعلمون أن هناك الكثير من الفتيات يتابعونها
لست أعلم لماذا لا يهدر المفتي دمها ؟ ولماذا لا يتم إسقاط الجنسيه عنها؟ ولماذا خرجت الضفادع الان ؟ {والله لم أستطع متابعة كامل المقطع قهروني وأحرقوا قلبي )