يعني كل مسلم عنده علم كان يحذر من هذه الأشياء والبعض اهل الأحزاب لايعبر ذلك شي أيام حكم الأخوان لمصر ممثله بالرئيس مرسي كان يتكلم عن النصارى بأنهم اخوان للمسلمين وأن الدستور عندهم يوضع من اجل الجميع من مسلم ونصراني وغيرهم وكل هذه الأشياء
ويوجد باليوتيوب مقاطع تأكيد لكلامي ولكن محبي الأخوان بالخليج والوطن العربي لم يحرك احد ساكناً فقط لأن الذي كان يتكلم هو الرئيس مرسي...
بينما عندما حصل ماحصل بالإمارات تجد نشر رسائل الواتساب في كل مكان ...
ياسبحان الله هل كل هذه الهجمة نصره للدين أم هي نصره لحزب الأخوان المسلمين....
بينما أهل العلم والعلماء الربانيين تجد الإنكار عندهم ولله الحمد لله فقط وليس لحزب أو جماعة...
مالكم كيف تحكمون ...
نسأل الله الهداية للجميع